أشرطة الفيديو والموسيقى
موسيقى
صالة عرض
سيرة شخصية
Aden Ray
إيدن راي هو موسيقار ومؤلف وشاعر غنائي يتميز بأسلوب انتقائي يفوق الأنواع الأخرى من الأغاني. قد ارتقى بمؤلفاته عن الحواجز اللغوية والعرقية، وكانت النتيجة صوت عالمي فريد من نوعه. يستطيع ايدن تغيير وتكييف وتطوير فنه وفقاً للبيئة المحيطة به باستمرار. فعلاً انه شخصاً متغيراً ومبدعاً حقيقياً!
كانت أول تجربة أداء موسيقية لإيدن في جوقة الكنيسة عندما كان في التاسعة من عمره. وخلال سنتين، تم استدعائه الى استيديو الموسيقى وتم تقديمه للمنتج. وأوضح ايدن، "عندما شهدت الجو الاحترافي والتقيت بالموسيقيين الخبراء للوهلة الأولى، شعرت بانسجام على الفور وبدأت في تطوير عاطفتي الموسيقية."
علم الرغم من أن النجاح الموسيقى لإيدن بدأ في وقت مبكر، الا انه ينظر اليه بشكل مختلف. وأوضح، "أود أن أقول إنني نجوت في هذه المرحلة، ولحسن الحظ، كان ذلك من أجل أن أتطور بشكل أكثر عمقاً كموسيقار." وبالفعل، قام ايدن بعد فترة قصيرة بتشكيل مسارة الخاص ومن ثم تطور كفنان للكبار.
لقد استجلب تأثيراته الغنائية من اهتمامه الدائم في مجموعة واسعة من الأساليب الغنائية. وأضاف قائلاً، "لم أحصر نفسي على الاطلاق بالاستماع الى نوع واحد من الموسيقى". منذ الطفولة، كان ايدن يستمتع بأعمال فناني البوب، والإلكترونيك، والجاز لدرجة أنه كان يستمع الى موسيقى الخمسينات والستينات. الى جانب اهتمامه بالعديد من الفنانين والأساليب، فقد تطور أسلوبه وفهمه لكيفية التعبير عن أفكاره من خلال أغانيه. وقام بتأليف أغانيه وألحانه الخاصة في حين أنه يؤلف مواده الفنية بناءً على تجاربٍ حياتية حقيقية. وأوضح،" مهما كانت نوعية الأسلوب الذي اعمل عليه، فإنني اطمح الى صوت قوي مفعم بالإحساس والرومانسية".
لايزال هدف ايدن الفني هو أن يبقى متصلاً بالناس من جميع أنحاء العالم من خلال فنه. لاتزال أغانيه تتطور باستخدامه لألحان الهوكي والأغاني الحسية، كما أنه يكتسب ويجرب لغات وأساليب وأنواع جديدة من الأغاني. يستخدم ايدن خبراته العالمية وقدرته الفطرية في مزج ألحانه الموسيقية الى أي خلفية أسلوبية موجودة وراءه. بقدرته على التكيف بسرعة وتغيير لون ألحانه الموسيقية باستمرار، بلا شك، سيكون هناك الكثير من الثورات والتطورات المستقبلية لهذا الرجل المتغير والمبدع الحقيقي.
